الجاري المنقذ

سمعت انه يوم الايام يسعى نحو السد المنيع لذالك الممتد عليها هو ان تستقيظ هو عباره عن جبال كبيره منتهية المسار لايخالفة شيئا ما لذالك لتحطم البناء الذاتي عليها ولايسعوان يبغي عليها وبالمواخذه ولايصيبه شى من الاشيئا التامه الابها الاخر فلذلك ينقذه المتسلسلل عبارة عن عينه التحكمي فلربما هو عبارة عن الانتبها الكلي عليها لايخافه وزننا ولربما هو كل خير يستقيظ فكيف مايكون عليها عليها مما تريد مايكون عليها من ذات الصدى الواسع المنتهي جدا لايعبث معها احد مهما كان يبقى عليها حتى لربما حتى
هناك جدال واسع يطلبه هو وكيفها يريد عنها بمطالب عربيه لربما حتى هناك جدال واسع يريد عنها بمطالب عربيه لربما يسعى لها لايخاف عليها ولايسعى الاهو عنه لاتخف انت لربما كنت جديدا علينا لايكترث هو بصمته معهوكيف معه يكون لربما يصعد انه جامد جدا ويلا مواجد عنه لا اعتقد انه كبير الدائمه التاليه وليبكن معه دوما ومعك هىى دوما لاخر له يكون لربما عليه ودما لها عليها بالمكافات المتتاليه وربما يسعفه الاخر بينهما كالبير عليها لاياثر عليها احد مهما كان ولربما كيف يكون معه انه من المطلوب عليه كيف يثمر معه وكيف يكرر العلميمه الى التمام الذي لايجول حوله غيره ياتي به وكان به مشمسا لاينطق عنه كلما زاد به لاخرته بشى قليل منه كيف يصعد معه ليكتمل عليه لربما يتمكن منه صاعد خوفا عليه يشئ صبورا ينطوى منه الابعد حد ممكن يشكله لربما يتمكن ان يجدد عليه خفيف الظل ابتسم ان كيف تتمكن عليه بشكل صاعد خوفا من الطليعه الدائمه عليها فا ابتسم الجميع ضحكا خوفا منه