آيات الحفظ والشفاء والنصر

آيات الحفظ من المكاره و الشرور

( آية الكرسي )
قال الله تعالى ( فالله خير حافظا و هو أرحم الراحمين )
قال الله تعالى ( له معقبات من بين يديه و من خلفه يحفظونه من أمر الله )
قال الله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون )
قال الله تعالى ( و حفظناها من كل شيطان رجيم )
قال الله تعالى ( و حفظا من كل شيطان مارد )
قال الله تعالى ( و حفظا ذلك تقدير العزيز العليم )  
قال الله تعالى ( إن كل نفس لما عليها حافظ )

قال الله تعالى ( إن بطش ربك لشديد انه هو يبدئ و يعيد و هو الغفور الودود ذو العرش المجيد فعال لما يريد هل أتاك حديث الجنود فرعون و ثمود بل الذين كفروا في تكذيب و الله من ورآئهم محيط بل هو قرءان مجيد في لوح محفوظ )

قال الله تعالى ( لو انزلنا هذا القرءان على جبل لرأيته خشعا متصدعا من خشية الله و تلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون هو الله الذي لآ إله إلا هو علم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لآ إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هوالله الخالق البارئ المصور له الأسمآء الحسنى يسبح له ما في السماوات و الأرض و هو العزيز الحكيم )

آيات الشفاء

قال الله تعالى ( و يشف صدور قوم مؤمنين )
قال الله تعالى ( و شفآء لما في الصدور )
قال الله تعالى ( يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفآء للناس )
قال الله تعالى ( و ننزل من القرءان ما هو شفآء ورحمة للمؤمنين )
قال الله تعالى ( و إذا مرضت فهو يشفين )
قال الله تعالى ( قل هو للذينء ءامنوا هدى و شفآء )

آيات النصر
قال الله تعالى ( الذي إذا اصبتهم مصيبه قالوا انا لله وانا اليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و اولئك هم المهتدون )

قال الله تعالى ( الذي قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمنا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله و فضل لم يمسسهم سوء و اتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم انما ذلكم الشيطان يخوف اوليآءه فلا تخافوهم و خافون إن كنتم مؤمنين )

قال الله تعالى ( و ذا النون إذ ذهب مغضبا فظن ان لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لآ إله إلآ أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين فاستجبنا له و نجينه من الغم و كذلك نجى المؤمنين )

قال الله تعالى ( و أيوب إذ نادى ربه أنى مسني الضر و أنت أرحم الراحمين فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وءاتينه أهله و مثلهم معهم رحمة من عندنا و ذكرى للعابدين )
 
قال الله تعالى ( و أفوض أمرى إلى الله إن الله بصير بالعباد فوقاه الله سيئات ما مكروا و حاق بال فرعون سوء العذاب )

قال الله تعالى ( و الذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم و من يغفر الذنوب إلا الله و لم يصروا على ما فعلوا وهم يعملون أولئك جزآؤهم مغفرة من ربهم و جنت تجرى من تحتها الأنهر خالدين فيها و نعم أجر العاملين )